يهدف المهرجان إلى تقوية العلاقات الموحدة بين عدة مكونات للشعب الجزائري بحسب وزيرة الثقافة والفنون وفاء شعلال.
سيحي النسخة ١٢ لهذا المرجان ٢٤ مجموعة فنية و٦ فرق فلكلورية آتية من ولايات بجاية وباتنة وغرداية و ورڨلة وسيهدف إلى تكريم عدد كبير من الفنانية المتحدثين بالآمازيغية.
تمثل الفرق المشاركة خمسة أنواع من الأمازيغية المختلفة: التارغيوالشاوي والشاويةوالشاوي والموزابيتوالشاوي والقبائلية والقبائلي والزينيت..
يبدأ المهرجان بعروض رقص التاكوبا والتاسوات والتيندي والبارود والتنزغاريت والكركبو.
ينظم البرنامج سهرات فنية طوال المهرجان بالإضافة إلى معارض حرفية تقليدية ورمسيرات ضمن المواقع الآثارية لهذه المنطقة.