تم اتخاذ العديد من المبادرات والإجراءات في الجزائر هذا الأسبوع.
أولاً، قررت وزارة الطاقة والمعادن ووزارة الثقافة والفنون التعاون من أجل حماية الآثار الموجودة في موقع في ولاية تبسة، بالإضافة إلى استغلال الفوسفات.
ثانياً، من المقرر الانتهاء من العديد من مشاريع الترميم التي رفع عنها التجميد واستئناف البناء واستكماله في قسنطينة بحلول نهاية العام بأسرع وقت ممكن. هذا البيان الصادر عن وزارة الثقافة والفنون يتعلق بشكل خاص بإعادة تأهيل مدرسة الكتانية والتجهيز للمتحف الوطني للفنون.
أخيرًا، تم إطلاق ثلاثة مشاريع تأهيلية للمواقع الأثرية في ميلا، وهم مسجد أبو المهاجر، والحي القديم في ميلا، وموقعين أثريين هما المشيرة وأولاد خلوف.