الملخص: الراوي مرتعب من فكرة مواجهة العالم الخارجي. يعيش محبوسًا في شقته، حتى موت آلما، المرأة الوحيدة التي أحبها. بعد هذه الحادثة، يخرج من منزله أخيرًا، ويقرر أن يعيش في الشارع بعد أن رمى مفاتيحة في المجارير. منذ ذلك الحين، يتسكع من ناحية منطقة "بير لاشيز" في باريس، ويغير موقع في المساء باحثًا عن طريقة لطرد الذكريات العنيفة التي تسكنه.
حازت الكاتبة على جائزة فرنسى - لبنان للتأليف لقاء كتابها الأول "موفيز أيرب" الذي صدر عن دار نشر سابين ويسبيزر والذي حاز على ذكر مميز من جائزة الأدب العربي من معهد العالم العربي ومؤسسة لاغاردير في العام ٢٠٢٠.